ومساعدتهم على تحقيق أنفسهم في عملية تنمية الشخصية، وتوفير تكافؤ الفرص لكل طالب، لتحقيق قدراتهم وإمكانياتهم الكامنة بهم، على النحو الأمثل، مع ضمان أقصى قدر من التقدم.

نحن نأخذ بعين الاعتبار ميول الطالب ورغباته، تراعيا مع ميزاته الشخصية تماشيا مع بيئته. التصرف بمسؤولية تجاهه. وتوزيع حكيم وسليم وعادل للموارد، واستخدامها بطريقة منطقية حسب الضرورة، مع معاملة كل طالب ككيان منفصل ومستقل، وتمكينه من النمو والتطور ليكون عنصرا فعالا في المجتمع في المستقبل، يمتاز بمتانة شخصية وقدرات شخصية واجتماعية، وقادر على الاندماج في المجتمع الذي يعيش فيه، من أجل خدمة نفسه وأداء الأدوار الحيوية في المجتمع الذي يعيش فيه والحضارة التي ينتمي إليها.               

هنا تجدون نشاطات وبرامج تربوية وعلاجية مبنية على منهجيّة التعليم في عالم متغير، وتتلاءم مع الأهداف العليا لوزارة التربية والتعليم، من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر، لتنمية خرّيجين يمتازون بالقيم وبالمعرفة والمهارات التي ستمكنهم من تشكيل هويتهم.  كأشخاص مستقلين ومتعلمين، يتمتعون بالمتانة العاطفيّة والاجتماعيّة لتقوية قدراتهم، ليكونوا أعضاء فعالين مبادرين في المجتمع.

تشمل البرنامج محاضرات، وورشات عمل، استكمالات وبرامج مرافقة شخصيّة لجميع العاملين في العمليّة التربويّة، وبرامج لسد فجوات التعليم وتحسين التحصيل، وبرامج علاجيّة، وفعاليات تطوير المهارات، وتعزيز المعرفة وأساليب التعلم العاطفي والاجتماعي ((SEL)  وإعطاء حلول لتطبيق قانون التعليم الخاص، والاحتواء والدمج لكل شطحات المجتمع.

برنامج تشخيص وعلاج صعوبات النمو
مخطط البرنامج
البرنامج هو برنامج تدخّل ووقاية، يشمل كشف ومعالجة الصعوبات عند الطلاب الذين يعانون من مشاكل النمو، وصعوبات في المهارات الحركية، وصعوبات سلوكية، عاطفية، وصعوبات في النطق، من خلال عملية تدخل مختصّين، وبمشاركة معلمات الطفولة المبكرة، والأهل وبإشراف إدارة المدرسة. في الوقت نفسه، يمكن التفكير في سلسلة من الخدمات، لدمج الطالب في برنامجنا كعملية علاجية، ودمجها في البرامج المناسبة لقدراته.
الأهداف والغايات من البرنامج
تشخيص الذين يعانون من صعوبات عاطفية واجتماعية.
مساعدة الطلاب المعرضين لخطر النمو، في مجال المهارات الحركية اللفظية.
تعزيز تنمية الطلاب الذين يعانون من صعوبة في أداء المهام.
زيادة الوعي لدى أولياء الأمور، باحتياجات أبنائهم في مختلف مجالات التنمية. 
زيادة قدرة المعلمين والمساعدين، على مساعدة الطلاب مع توفير أدوات للتعامل مع صعوبات الطلاب بالتعاون مع أولياء الأمور.
تطوير قنوات التواصل والتعاون بين المعلمين، وأولياء أمور الطلاب.
مسح لعدد الطلاب المعرضين لخطر النمو، في المجالات الحركية والعاطفية واللفظية.
مسح للطلاب الذين يظهرون سلوكيات / مواقف تشير إلى مشاكل في المجال العاطفي.
طرق العمل
سيعمل البرنامج في المدرسة طوال العام الدراسي، وفقًا لخطة علاج مفصلة، سيتم بناؤها من قبل أخصائيين للطلاب الذين سيتم تحديدهم من قبل مدير المدرسة، والطاقم المختص في المدرسة. بالإضافة إلى تقديم العلاجات للطلاب، يرفقه إرشاد لأولياء الأمور، وإرشاد المعلمين والمساعدين. هدفه الدعم –هذا الإرشاد يعطي فرصة لمساعدة الطلاب الآخرين الذين لن يتلقوا العلاج في إطار هذا البرنامج.
سيتم العلاج في مجموعات صغيرة، داخل المدرسة، كجزء من نظام العمل المستمر في المدرسة، بالتعاون والشفافية مع المدير والطاقم التعليمي والعلاجي ومع الأهل.
كل ربع سنة سيكون هناك تقييم لفائدة العلاج وفعالية البرنامج.
الفئة المستهدفة
الأطفال من سن 5 إلى 8 سنوات من الصف الأول إلى الثالث، والذين يعانون من صعوبات نفسية واجتماعية.
أهل الطلاب الذين يعانون من صعوبات نفسية واجتماعية.
المعلمات والمساعدات المشاركات في البرنامج. 
مدة البرنامج:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تعزيز الحماية ومنع العنف والتنمر في المدرسة
مخطط الورشة
البرنامج عبارة عن برنامج تدخل جماعي داخل المدرسة، حيث يتم تدريب وتطوير قدرات الطاقم، للتعامل والتدخل المدرسي مع الطلاب المعرضين لخطر تعاطي الكحول والمخدرات، وهو مصمم لسد الفجوة بين برامج الوقاية وبرامج العلاج، 
أهداف وغايات
توفير المجال للطلاب للحديث عن مشاكلهم، مشاعرهم، والصعوبات التي يواجهونها بناء خطة لمساعدتهم.
مساعدة الطلاب في التعامل مع مواقف الحياة والتكيف معها.
تحسين القدرة على إدارة حياتهم: القدرة على تحديد الأهداف، وتحقيقها وانتقاد الذات.
تنمية المهارات الاجتماعية، ومهارات التواصل، كجزء من تنمية القدرة على التكيف، والقدرة على تحقيق الأهداف الشخصية.
زيادة قدرة الطلاب على إحداث تغييرات حقيقية في حياتهم.
تنمية الوعي الذاتي. 
تنمية القدرة على التعامل مع الضغوطات.
التعامل مع التعثر وتطوير القدرة على طلب المساعدة. 
طرق العمل
سيتم العلاج داخل المدرسة، كجزء من نظام العمل المستمر في المدرسة، بالتعاون والشفافية مع مدير المدرسة، والطاقم التعليمي العلاجي، وأولياء أمور الطلاب.
الفئة المستهدفة
 الطلاب الذين تم تشخيصهم. 
 المعلمون والمربون الذين يتعاملون مع الطلاب المشخصين.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تعديل سلوك الأولاد والشبيه
مخطط الورشة
تعديل السلوك هو أسلوب تعليمي، وتغيير سلوكي حيوي، يعتمد على العديد من الدراسات، في مجال التعلم التي حددت مبادئ التعلم من خلال التقوية، ومن إنشاء تواصل جديد بين الوقائع والأحداث. حيث يرتبط كل تغيير بشكل أساسي، ببناء الثقة، وحسن الإصغاء بين الأفراد العاملة المعالِج والمعالَج، الأهل وأبناؤهم، والمربي وطلابه. يبدو هذا مؤكدا ومفهوما ضمنيا، لكن لا يمكن تجاهل هذه المرحلة، ولا ينبغي التقليل من أهميتها. يهدف البرنامج إلى زيادة وعي الطلاب بعالمهم الداخلي، وأفكارهم ومشاعرهم السلبية، وإعطائهم الفرصة لمعرفة الأمور التي تؤثر على سلوكهم، من خلال رفع علامات الاستفهام حول الافتراضات الكامنة وراء الأفكار السلبية، وتدريبهم على كيفية التخلص من هذه الأفكار.
أهداف وغايات
معالجة النزعة إلى التعميم المفرط وتضخيم الأمور.
التعامل مع الصعوبات، وأنماط التفكير والسلوك المسببة للاضطرابات.
تطوير أنماط صحية من خلال ممارسة المهام العلاجية، لزيادة الثقة بالنفس، وتقليل الحاجة للسيطرة على الكمال، وتقليل الأفكار المشوهة والمزعجة.
توفير المهارات للتعامل مع الصعوبات كما هي، في حالة معينة وليس ما يفسرونها هم.
طرق العمل
سيتم بناء خطة تصميم سلوكية، وصياغتها، بالتعاون بين المعالجين، والمستشارة، وبين المعلمين وأولياء أمور الطالب أو الطاقم المرافق له.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من مشاكل سلوكية، وقلة الانتباه والتركيز، وصعوبات التعلم وقد تم تشخيصهم.
المعلمون وأولياء أمور الطلاب.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة علاج من خلال الإصغاء
 مخطط البرنامج
في بعض الأحيان، نحن كمعلمين وأولياء الأمور، نلاحظ أن ابننا يمر بوقت عصيب في الصف، وربما يشتكي المعلم أيضًا من عدم جلوسه بهدوء وإزعاج أصدقائه. ونتساءل مما تنبع الصعوبة، ربما هو اضطراب في الانتباه والتركيز؟! في بعض الأحيان يبدو أنه ليس لديه أصدقاء، ولا ينسجم مع زملائه في الصف. هل لديه مشكلة اجتماعية؟! في بعض الأحيان بسبب صعوبة في فهم المادة الدراسية، لديه صعوبة في الكتابة، لديه صعوبة في تحضير الدروس، نتائجه في الامتحانات غير مرضية ... ربما يعاني من صعوبات التعلم؟ .... منطوٍ، حساس، يميل إلى البكاء بسهولة ... ربما لديه مشكلة عاطفية؟
من خلال البرنامج سوف نكتشف بالضبط السبب، وتحديد الأدوات التي يمكن أن تساعده في التغلب على الصعوبة.
الأهداف والغايات
تحسين الوظائف الحركية عند المشاركين.
تنظيم الجهاز الحسي، وتحسين القدرة على التركيز والتعلم.
زيادة الهدوء النفسي والعاطفي، وتقوية الإيمان بالنفس.
تحسين التواصل بين الأشخاص. 
تحسين الأداء التعليمي.
تنمية الوعي الذاتي والجسدي.
تعزيز التصور الذاتي والثقة بالنفس.
تعزيز القدرة على التكيف مع التغييرات. 
طرق العمل
سيتم العلاج في إطار المدرسة، كجزء من نظام العمل المستمر في المدرسة، بالتعاون والشفافية مع مدير المدرسة، والطاقم التعليمي العلاجي، ومع أولياء أمور الطالب.
الوسائل اللازمة لتشغيل البرنامج
مساحة مغلقة وآمنة داخل مبنى المدرسة، وأطواق، وكرات، وأربطة مطاطية، وكرات، وحبال قفز.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من مشاكل سلوكية، واضطراب فرط الحركة، وقلة الانتباه والتركيز.
المعلمون المرافقون لطلاب مشخصين.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة لتقليص الثغرات التعليمية وتطوير استراتيجيات التعلم
مخطط الورشة
يعالج عسر التعلم، وتسبب تأخيرات في تنمية المهارات التعليمية، مثل القراءة والكتابة والفهم والقدرة على الكتابة واجتياز الامتحانات. ينصب التركيز على إعطاء مهارات القراءة والكتابة، وتثبيتها وممارستها، من خلال الاهتمام لاستعمال الأساليب المناسبة، لمميزات والاحتياجات الخاصة لكل طالب، استنادا لنقاط القوة عنده، والتشديد على أنماط التعلم، التي ستساعده على التعامل مع العسر التعليمي، الذي يواجه كجزء من عملية لتطويره تدريجياً إلى متعلم مستقل.
أهداف وغايات
اكتساب مهارات القراءة والكتابة.
توفير أنماط التعلم الملائمة لكل طالب.
توفير أدوات عبر الإنترنت، للتعلم والتفكير، مع التركيز على الاحتياجات الخاصة لكل طالب.
طرق العمل
من خلال الاعتماد على نقاط القوة لدى الطلاب، والتركيز عليها من خلال الطرق والأساليب المناسبة للملف الشخصي لكل طالب، واستعمال أنماط التعلم التي ستساعده على التعامل مع العسر التعليمي، الذي يواجه كجزء من عملية التعلم الخاصة به.
الفئة المستهدفة
طلاب الصف الأول والثاني، الذين يعانون من تأخر في مهارات القراءة.
الأطفال في الصف الثالث وما فوق، الذين تم تشخيصهم بعُسر القراءة والأخطاء الإملائية.
الطلاب الذين يجدون صعوبة في فهم القراءة، والقدرة على التعبير كتابيًا.
الطلاب الذين يواجهون صعوبة في الكتابة والتنظيم.
الطلاب الذين يظهرون صعوبة في تذكر المواد، و / أو يعانون من أعراض النسيان في الامتحانات.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية
ورشة علاجية عن طريق الألعاب كأداة للتطوير
مخطط الورشة
عادةً ما يتم العلاج باللعب مع الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 3-12 عاما، وهو الأسلوب الأكثر شيوعًا وقبولًا. لعلاج مجموعة واسعة من المشاكل العاطفية والاجتماعية والسلوكية. من الناحية التطورية، في هذه الأعمار، يكون توصيل التجارب العاطفية، بمساعدة اللعب، أسهل من نقلها بمساعدة الكلمات -فاللعبة وليست الكلمات هي لغة الطالب. هذا هو المكان الذي يعبر فيه الطالب عن نفسه، ويشعر فيه بمزيد من الأمان والحرية. اللعبة التخيلية للطالب، هي المساحة الوحيدة التي تحت سيطرته، والتي يكون فيها هو الشخص الذي يضع القواعد ويستخدم الألعاب للتعبير عن عالمه.
بالإضافة إلى أن اللعب في حد ذاته له قيم علاجية تتمثل في التهدئة، والتنظيم العاطفي، وكسب الثقة بالنفس والمتعة، والتواصل بين الأشخاص، وأكثر من ذلك، فإن اللعب كأسلوب علاجي له ميزات تعزز التطور العاطفي.
أهداف وغايات
تنمية التفكير الإبداعي.
تحسين القدرة على التخطيط المسبق، وتنمية المهارات الشخصية.
تنمية مهارات التواصل بين الأشخاص، وتحديد المواقف تجاه الآخرين.
تشجيع روح المنافسة والتأقلم للتحديات.
إعطاء الطالب فرصة لوضع القوانين.
توفير القيم العلاجية من التهدئة، والتنظيم العاطفي، والثقة بالنفس، والمتعة.
تدريب الطلب على تناسي الأمور السلبية، كأسلوب علاجي لتعزز النمو العاطفي.
طرق العمل 
سيتم بناء البرنامج وفقًا لاحتياجات المدرسة، حيث يمكن أن يكون العلاج مع طالب واحد، أو مع مجموعة، وفقًا لاحتياجات العلاج والطالب المعالَج، وسيجري العلاج داخل المدرسة، كجزء من أداء المدرسة المستمر في التعاون والشفافية مع مدير المدرسة، والطاقم التعليمي ومع أولياء أمور الطلاب.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من صعوبات اجتماعية وحواجز عاطفية.
الطلاب الذين يعانون من فجوات التعلم.
المعلمون والأهل.
مدة الوشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية
ورشة في الادراك والتحكم الذاتي حسب نهج البرمجة اللغوية العصبية NLP
مخطط الورشة
ورشة عمل للتدرب على تقنيات التوعية، وممارسة المهارات التي يمكن أن تحدث تغييرات إيجابية، في أجزاء الدماغ المتعلقة بالإصغاء، والعواطف والإدراك، وتسمح للطلاب بالتعرف على القوى الكامنة بداخلهم (أدوات عقلية وجسدية وعاطفية)، استخدام ألعاب الحركة الديناميكية، والتخيل الموجه والتأمل.
أهداف وغايات
إكساب مهارات الوعي الذاتي، وإحداث تغيير كبير في تعزيز التصور الذاتي.
إكساب مهارات التنظيم الذاتي، وضبط النفس والصبر والتسامح والتعاطف مع الآخرين.
تحسين الوظائف السلوكية، وتقوية الثقة بالنفس
طرق العمل
الإلمام بنهج التدريب الفردي والجماعي، والإلمام بطبقات الوعي واللاوعي، من خلال التدريب وألعاب الحركة الديناميكية، والتصور الموجه والتأمل، بما في ذلك التغذية المرتدة، مع معالجة أبعاد الوعي. 
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعليمية / سلوكية / عاطفية / اجتماعية.
معلمون.
شهادة الاستكمال
خريجي الدورة من المعلمين يحصلون على شهادة استكمال في مهارات البرمجة اللغوية العصبية  
  مدة الدورة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة لتنمية القيادة المدرسية الشابة في المؤسسات الشابة
مخطط الورشة
يعد البرنامج في الأساس مسارًا تدريبيًا تم إنشاؤه كعملية لتطوير القيادة الشابة داخل المدرسة، من خلال إكسابهم المعرفة والمهارات والقيم، المصممة خصيصًا لخصائص واحتياجات الشباب في مجتمعنا، وفق متطلبات القرن الحادي والعشرين.
شرح ما هي القيادة؟ وما هي خصائص وصفات القادة؟ ما هي المهارات التي يحتاجون لتطويرها من أجل القيادة؟ يدرب الطلاب في الورشة على تجربة المبادرات والأنشطة الاجتماعية، والتركيز على المبادرات داخل المدرسة على أساس مفهوم القيادة.
أهداف وغايات
المساهمة في تقوية الطالب على المستوى الشخصي، وانتقاله من يافع إلى بالغ.
مساعدة المدرسة في تنمية القيادات الشابة داخل المدرسة.
مساعدة المدرسة في تنمية الخريجين الملتزمين اجتماعيا والقادة الطلائعيين.
تشجيع الأنشطة الاجتماعية المدرسية، التي يقودها الطلاب الرائدون من داخل المدرسة.
طرق العمل
إعطاء المفاهيم الأساسية من عالم القيادة والقادة، وتحديد صفات القائد، وتحديد خصائصه، ومعرفة خصائص المجموعة، والعلاقات بين المجموعات، والاندماج في المجموعة، وخصائص ومكونات المجتمع الذي نعيش فيه. نحتاج إلى خبرة في المهارات (التواصل المناسب، الوقوف أمام الجمهور، التعامل مع الصراعات والقيم والمزيد.)
خبرة في القيادة العملية، من خلال قيادة مجموعات داخل المدرسة، والأنشطة المجتمعية خارج المدرسة، بناءً على التمكن من معرفة القيم ومهارات القيادة.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يتمتعون بشخصية قيادية ليست بالضرورة من البارزين في التحصيل.
شهادة الاستكمال
خريجي الدورة من الطلاب يحصلون على شهادة قائد صغير من المركز العربي للتنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية
مدة الدورة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تدريبية لتنمية التفكير وبناء طرق بديلة للتعلم
مخطط الورشة
البرنامج يركز على عالم المعرفة لدى الطلاب، وتصوراتهم من خلال تطوير القدرة على التفكير وتنمية مهارات التعلم البديلة القائمة على التفكير، وطرح الأسئلة، وإيجاد مصادر المعلومات ومعالجتها وخلق معرفة جديدة ذات صلة للمعرفة الشخصية للطلاب.
أهداف وغايات
رفع روح الكفاءة والثقة بالنفس لدى الطلاب.
إثارة فضول المعرفة بين الطلاب، والرغبة في الاستكشاف والتعلم.
الاحتواء ومعالجة احتياجات الطلاب، من أجل التقدم والتطور من حيث هم من أجل الاندماج في الصف والمثابرة في التعلم.
دعوة الطلاب للتحدث عن تجاربهم، ومعرفة أخطائهم.
سد الفجوات التعليمية، وتحسين التحصيل.
طرق العمل
التعلم بطرق جديدة، وأفكار جديدة. معرفة مستويات المعرفة، بهدف فهم وتطوير قدرات التفكير والفهم. التعلم والتدرب في مجموعات، والعمل على الإبداع في التعلم، والتمارين في الصف، باستخدام أنواع الذكاء المختلفة.
التغذية المرتدة، مع التطرق إلى أبعاد التعلم (القدرة المعرفية، المثابرة، الاجتهاد، التعاون، الإبداع والتفكير خارج الصندوق.
الفئة المستهدفة
الطلاب من جميع الطبقات. 
  مدة الدورة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تقوية مهارات التعبير والإبداع
مخطط الورشة
 يعد التعامل مع التعبير والإبداع علاجًا عاطفيًا، يستخدم عمليات إبداعية، مثل الفن، والحركة، والعلاج الكتابي والدراما لمساعدة الطلاب على التعبير عن المشاعر والأحاسيس، التي يجدون صعوبة في التعبير عنها بالكلمات وبالتالي المساعدة في التعامل مع هذه الصعوبات. يتم اتخاذ قرار المدرسة بدمج الطلاب في مجال علاجي معين بعد تلقي المعلومات من أهلهم، وفهم احتياجاتهم الخاصة وميولهم لهذا المجال الفني.
معالجة التعبير والإبداع، لا تتطلب موهبة سابقة أو معرفة وخبرة في مجال الفنون. يمكن إجراء العلاج بشكل فردي أو بمجموعات.
أهداف وغايات
معالجة الضغوط النفسية، والاجتماعية والقلق وصعوبات التكيف. 
علاج عسر التعلم، والحركة الزائدة، وقلة الانتباه والتركيز، ومشاكل النطق والتواصل.
تعزيز الثقة الإيجابية بالنفس، وتحسين التصور الذاتي.
تعزيز ضبط النفس. 
طرق العمل
يبدأ العلاج بمعرفة احتياجات الطالب والأسرة، عندما يتعرف المرشد في أول لقاء مع الطالب، على الصعوبة العاطفية لديه من خلال التأمل والتصرف. عادة، يتم تحديد الصعوبات، بعد إنشاء أساس من الثقة المتبادلة. وعندها يتم بناء طريقة العلاج، بين المعالج والطالب، بالتعاون مع الوالدين.
تتضمن الجلسات باستخدام الأدوات المختلفة، هدفها تنظيم العالم الداخلي للطالب. 
إضافة إلى اللقاءات الأسبوعية مع الطالب، يلتقي المعالج بالوالدين مرة كل بضعة أسابيع، لإجراء محادثة مشتركة حول تقدم العلاج والتعامل مع الصعوبات عند الطالب في المدرسة وفي البيت، يتضمن إرشادات للأهل.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من صعوبات في التعبير من جميع الأعمار.
مدة الدورة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة العلاج عن طريق الفنون
مخطط الورشة
يتيح العلاج بالفن للطلاب مساحة، يمكنهم من خلالها التعامل مع الصعوبات العاطفية، من خلال التعبير والإبداع. يشمل العلاج عدة نواحٍ: الناحية الإبداعية والعاطفية والحسية والمعرفية والجسدية والحركية. وهو علاج تدريجي هدفه بناء الثقة بين المعالج والطالب.
يختار الطالب الطريقة الصحيحة، للتعبير عن عالمه الداخلي، وعن طريق الفن يعزز القدرة على التعبير، حيث أن الفن يساعده على إثارة أفكاره وتنظيمها.  تحتوي غرفة الفن على مجموعة واسعة من المواد وإمكانية الوصول إلى تقنيات العمل المختلفة، المصممة لاحتياجات الطلاب.
يتعلم الطلاب من خلال العمل، كيفية التعبير عن المشاعر، ويتمثل دور المعالج في مساعدتهم على التعرف على المشاعر التي تنشأ أثناء العلاج. من خلال العلاج بالفن، يتم تقوية التصور الذاتي، وتحسين القدرة على التواصل، ويتعلم الطالب كيفية تذويت المشاعر بطريقة تعززه في الحياة اليومية.
أهداف وغايات
معالجة الضغوط النفسية، والاجتماعية، والقلق، وصعوبات التكيف. 
علاج عسر التعلم، واضطراب فرط الحركة، وقلة الانتباه والتركيز، ومشاكل النطق والتواصل.
خلق الثقة الإيجابية بالنفس وتحسين التصور الذاتي.
تعزيز ضبط النفس والراحة النفسية.
طرق العمل
من خلال لمس المحسوسات، نهيئ الفرصة للطالب بلمس النفس، فإن القدرة على المعالجة من خلال الإنشاء أو من خلال المحادثة ممكنة أيضًا. يهتم المعالج في عمله العلاجي إلى كل من طريقة العمل، والعمل مع الموارد، ويقدم الموارد التي تساعد على إثارة التفكير ويدرب الطلاب على كيفية التعامل مع الأفكار والأحاسيس.
تتنوع المواد التي سيتم استخدامها أثناء العلاج: صندوق الرمل، والطين، والبلاستيك، والجص، والغواش، ودهانات الباندا، والألوان المائية، وأقلام الرصاص، والورق، والأقمشة، والمواد اللاصقة، والمواد المستحدثة، والخيطان، والصوف وأي شيء آخر يمكن أن يساعد.
الفئة المستهدفة
الطلاب الذين يعانون من صعوبات نمو وصعوبات اجتماعية وعاطفية ومشاكل في الانتباه والتركيز ومشاكل سلوكية.
مدة الدورة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة للعلاج بالحركة
مخطط الورشة
العلاج بالحركة هو علاج عاطفي، يستخدم الحركة كأداة تساعد الطالب، عبر الأحاسيس الجسدية والعواطف والأفكار، وفهمها والربط بينها. تعتمد طريقة العلاج على تصور أن الجسم والعقل على اتصال وثيق ومستمر، وهناك علاقة متبادلة بينهما: كل ما هو موجود في العالم العاطفي والعقلي يتم التعبير عنه أيضًا من خلال حركة الجسم. جسدنا يذهب معنا طوال الوقت، يحمل ذكريات الطفولة. تحتوي حركة الجسد بداخلها على العالم الداخلي للإنسان وتعكس تطوره العقلي وذكرياته بالإضافة إلى تصورات ارتبطت بشخصيته التي أنشأها. تعطي بيانات جسم الطالب المعالج (التركيب، الحواجز، مجال الحركة، استرخاء الجسم) للمعالج الكثير من المعلومات التي يمكن من خلالها تشخيص الطالب. في الماضي، اعتمادا إلى وجود فرق كبير بين الجسم والعقل. 
أهداف وغايات
توفير وسيلة مباشرة للوصول إلى عالم الطالب اللاواعي.
مساعدة الطالب كي يفهم ويربط بين الأحاسيس الجسدية، والعواطف والأفكار.
دمج بين الحركة والكلام، لمعالجة العلاقة بين الخبرات الجسدية، والعواطف المذوتة.
طرق العمل
سيتم بناء البرنامج وفقًا لاحتياجات المدرسة، وسيتم العلاج بشكل فردي، أو مجموعات أو صف كامل، كجزء من نظام العمل المستمر للمدرسة بالتعاون والشفافية مع مدير المدرسة، من قبل مختصين في هذا المجال.
الفئة المستهدفة
الطلاب من جميع الأعمار الذين يواجهون صعوبات في النمو وصعوبات اجتماعية ومشاكل سلوكية بسبب اضطرابات نفسية، والحركة الزائدة، وقلة الانتباه والتركي   ADHD 
طلاب يواجهون صعوبة في الفهم الحسي.
الطلاب الذين لا يوجد عندهم حدود.
الطلاب من جميع الأعمار الذين يعانون من صعوبات في النمو.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة استخدام التصوير في عمليات العلاج والتمكين
مخطط الورشة
פוטוגרפיה هو مجال تم تطويره من العلاج بالفن، حيث تعتبر لغة التصوير الفوتوغرافي نقطة انطلاق للحوار مع المجالات الفنية الأخرى، ويمكن أن تكون الصورة مصدر إلهام، للكتابة الإبداعية ونقطة انطلاق للعمل في الفن التشكيلي، وأساس لتطوير مسرحية وحركة. وهو أسلوب علاجي قوي للغاية للعمل على الصورة الجسدية، والصورة الذاتية للطالب. من خلال الجمالية في التصوير الفوتوغرافي يمكننا التعرف على الطريقة التي يدرك بها الطالب الواقع من حوله، وعن الأمور التي يتعامل معها في حياته الشخصية.
أهداف وغايات
عرض تواصل غير لفظي لزيادة الشعور بضبط النفس.
تقوية التصور الذاتي للطالب. 
نظرة متعمقة إلى التفاصيل من خلال الصورة.
تحفيز المعرفة وكشفها وتنظيمها، مثل أمور من الماضي، ونسيان الحالات العاطفية السلبية. 
طرق العمل
سيتم بناء البرنامج وفقًا لاحتياجات المدرسة، وسيعقد داخل المدرسة وفي المساحات المفتوحة في ورش عمل للمعلمين وأولياء الأمور، والعمل الجماعي مع الطاقم، والأنشطة الجماعية مع الطلاب في مساحة مفتوحة مع الكاميرات والمعدات المطلوبة وفقًا لأنشطة ورشة العمل.
الفئة المستهدفة
جميع الطلاب من جميع الفئات العمرية - من مرحلة ما قبل المدرسة إلى 12 عامًا والذين يعانون من صعوبات في التعلم، وصعوبات سلوكية واجتماعية، وأولئك الذين عانوا من الصدمات، والطلاب الذين يعانون من ضعف الثقة بالنفس، وعسر التعلم، وقلة الانتباه والتركيز.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة للتخلص من القلق من الامتحانات
مخطط البرنامج
القلق من الامتحان هو حالة تتطور فيها ردود فعل مثل: القلق والتوتر في موقف يتم فيه اختبار الطالب وتقييم قدراته ومعرفته. قد يظهر القلق جسديًا ويؤدي إلى النسيان والتشوش، مما يضعف الأداء السليم للطالب. 
يظهر القلق من امتحان الطلاب على أربعة مستويات: بالإضافة إلى الضيق الشديد الذي يعاني منه الطالب أثناء الامتحان وتدني تحصيله، غالبًا ما يتعين عليه التعامل مع ضعف في مجالات أخرى من الحياة أيضًا:
معرفي -عدم التركيز، ضعف الذاكرة، عاطفي -قلق، تشويش، إجهاد في المجال العاطفي، جسدي -ألم بطني، إرهاق، صداع، غثيان تعرق، تسارع ضربات القلب 'السلوك -التململ الحركي، تجنب الامتحانات، نوبات الغضب والبكاء صعوبة في النوم.
يعد العلاج بالكشف، أداة علاجية مهمة لعلاج القلق، والذي يعطي الفرصة بتطبيق التركيز الفسيولوجي والمعرفي الموصوف أعلاه. في هذه الحالة، لدينا نوعان من الكشف -أحدهما، الكشف في الخيال والآخر الكشف في الواقع.
أهداف وغايات
المساعدة في تحسين مهارات النطق واللفظ.
مساعدة الطلاب على التأقلم بشكل أفضل في كل مجالات حياته.
طرق العمل
قبل العلاج، يتم إجراء التشخيص الذي يقيم وظائف الطالب في مجالات التواصل المختلفة من خلال الاختبارات الرسمية وغير الرسمية، والمحادثة مع الوالدين وجمع المعلومات من الإطار التعليمي وغيرهم من المهنيين. 
بعد الانتهاء من عملية التشخيص، يتم تحديد الطريق العلاجية تدريجياً ويتم تحديد أهداف العلاج. يتم العلاج نفسه من خلال ألعاب وأنشطة متنوعة تجمع بين المرح والتعلم في بيئة آمنة. 
أثناء العلاج، يتم إعطاء الوالدين تعليمات تتضمن مهام للتدرب عليها في المنزل أو في البيئة التعليمية التي يتواجد فيها الطالب. يمكن أن تكون هذه المهام أسس توجيهية عامة أو تمارين محددة تساعد بتعميق وتوسيع العمل على الأهداف العلاجية وتعميم الإنجازات في بيئات مختلفة. العلاج مرة واحدة في الأسبوع لفترة محدودة من الوقت، سيحقق أهدافه بشكل أفضل عندما يكون هناك تواصل بين المعالج وأسرته والمدرسة. وبهذه الطريقة، يتم توفير الدعم والاستمرارية، مما يساعد الطالب بدمج المهارات التي اكتسبها للتو في حياته اليومية. 
الفئة المستهدفة
 الطلاب والمراهقون الذين يواجهون صعوبات في مجالات اللغة، والتوجيه، وثقل اللسان، والطلاقة (التلعثم)، والتواصل، واللعب، وصعوبات التعلم، وطلاقة الصوت

ورشة العلاج بالموسيقى
مخطط البرنامج
الموسيقى فن يسمح بالتعبير والتواصل. العلاج بالموسيقى هو عملية تدخل منهجية، تعتمد على استخدام الخبرات الموسيقية، كجزء من طرق العلاج، لتمكين التغيير والنمو في الصحة العقلية والجسدية.
من افتراضات العلاج بالموسيقى، أن للموسيقى تأثير نفسي وفسيولوجي على الشخص. العناصر الأساسية للموسيقى، مثل الإيقاع واللحن والانسجام، "يتردد صداها" في جسم الإنسان وعقله بطرق مختلفة، وتخلق معًا تجربة مثيرة أو مريحة ذات طبيعة تنظيمية وتكاملية.
الافتراض الآخر للعلاج بالموسيقى، هو أن الموسيقى مشتقة من عالم الإنسان الداخلي، وتنتج منه حتى عندما يكون نشيطًا (يغني، يلعب ويتحرك)، وحتى عندما يكون منقبضا(سلبيًا) -يستمع إلى الموسيقى التي اختارها، أو يعطي الأولوية لموسيقى معينة.
أهداف وغايات
تجاوز الحواجز، وجعل الطالب متواصلًا مع البيئة، دون كلمات
تمكين التواصل مع المتحدثين بلغات مختلفة
طرق العمل
نشاط جماعي وفقًا لطبقات الطلاب في الصفوف، يتم تنفيذ النشاط في عملية تدخل منهجية، تعتمد على استخدام الخبرات الموسيقية، في إطار تطوير العلاقة بين الطالب والمعالج، لتمكين التغيير والنمو العقلي والجسدي. يستمع المعالج إلى موسيقى الطالب ويفهمها، ويحويها، ويستخدمها لإنشاء إطار للحوار العلاجي. تستخدم الموسيقى كعلاج متنوع وواسع يشمل: الغناء وتشغيل الموسيقى والاستماع والجمع بين الحركة واللعب. تم تصميم طرق الاستخدام بشكل فردي وفقًا لمستوى التطور العاطفي للأطفال.
الفئة المستهدفة
جميع الطلاب من جميع الفئات العمرية -من الطفولة المبكرة إلى الصف الثاني عشر، الذين يعانون من صعوبات في التعلم، وصعوبات سلوكية واجتماعية، وأولئك الذين عانوا من الصدمات، والطلاب الذين يعانون من عدم الثقة بالنفس، والأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم وقلة الانتباه والتركيز.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة التربية الجنسية والجندارية للمراهقين
مخطط البرنامج
البرنامج عبارة عن برنامج ورشات عمل للمراهقين حول جنسهم، حيث يقع الفتيان والفتيات في خضم عاصفة عاطفية وفسيولوجية، تنطوي على الشعور بالسعادة والمتعة، وفي نفس الوقت تشمل أيضًا الارتباك والإحباط والصعوبة. الطلاب في هذا الجيل يطلعون بأنفسهم على (الأفلام، والعروض، والإباحية، وما إلى ذلك) لصور الجنس المسيئة والمشوهة -التي تؤثر على صور الجسد الزائفة، والمعاملة المهينة للمرأة، والعلاقات المشوهة، وغير ذلك.
يوفر البرنامج للفتيات والفتيان مساحة محمية وموجهة، لإجراء النقاشات المتعلقة بالجنس، ونمو الجسم، والمساواة بين الجنسين، والهوية الجنسية والجندرية، والعلاقات، وغير ذلك. والتساؤل والحصول على إجابات موضوعية وصحيحة، وأدوات اجتماعية وقيمة للتعامل مع عملية النضج الجنسي.
أهداف وغايات
توفير أدوات لتطوير علاقة احترام للنفس وللآخرين.
جعل النقاش حول الحياة الجنسية مع الفتيان والفتيات المراهقين، منفتحًا وأكثر صحة وأكثر إيجابية.
توفير مساحة محمية وموجهة، لمشاركة القضايا المتعلقة بالجنس، ونمو الجسم، والمساواة بين الجنسين، والهوية الجنسية والجندرية، والعلاقات الجنسية وغير ذلك.
توضيح عملية النضج الجنسي.
طرق العمل
عن طريق مجموعات، في جو من الانفتاح والحوار والاحترام، ووفقًا للتقسيم الجندري-مجموعة بنين، مجموعة بنات، وتعرض وسائل منهجية مختلفة: ألعاب تمثيل الأدوار، والمحاكاة، والمناقشات، والمحاضرات، والأفلام، والخطاب عبر الإنترنت والمزيد، بهدف خلق الألفة والثقة في المجموعة.
الفئة المستهدفة
طلاب المدارس الإعدادية
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تنمية التعليم الشخصي في صف غير متجانس
مخطط الورشة
البرنامج عبارة عن ورشة عمل / استكمال / مرافقة وعملية لتطوير مفهوم المدرسة في كل ما يتعلق بالاحتواء والاندماج في المدرسة، مع التركيز على التعليم الفردي، وعلى أساس مبدأ الشخصية والتركيز على التعلم الهادف، وطرق التدريس، والطرق البديلة، لدمج قدرات ومعرفة المعلمين وأعضاء الهيئة التدريسية، ومعرفة كيفية تطبيق قانون التربية الخاصة، والاحتواء، والاندماج في المدرسة.
أهداف وغايات
التطوير المهني لأعضاء الهيئة التدريسية، للتعامل مع مفهوم الدمج والاحتواء في المدرسة، وتكيفية تنفيذه مع التركيز على التدريس لطلاب بحاجة لرعاية خاصة في الصف.
تحسين قدرات ومعرفة أعضاء الهيئة التدريسية، كيفية التعامل مع التغييرات في المدرسة، التي تتضمن إكسابهم المهارات، وتنفيذها، وكيفية إجراء التقييم والتغذية المرتدة.
بناء آلية منهجية للمراقبة المستمرة لنظام المساعدة للطلاب، الذين يعانون من صعوبات تعليمية واجتماعية وسلوكية وعاطفية.
تنمية مهارات التدريس البديل، وإثراء المعلمين في الأنشطة غير المنهجية.
طرق العمل
توضيح وفحص وصياغة تصور دور المعلم في التدريس المبتكر، لتقوية المعلم كمرشد وموجه للطالب. تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف، لصعوبات المعلمين في التعامل مع صف غير متجانس، ومع الطلاب الصعبين تعليميا وأكاديميًا وسلوكيًا وعاطفيًا.
إعطاء أساليب وطرق التقييم، تجربة مجموعة متنوعة من نماذج التدريس، التعلم الديناميكي، مشكلات التعلم، التعلم التجريبي والتطبيقي، الأنشطة غير الرسمية.
الفئة المستهدفة
طاقم التدريس بالمدرسة / القيادة الناشئة/ المركزون.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تطوير المبادرات التربوية في المدرسة لتوسيع الاحتواء وتحسين الاندماج
مخطط الورشة
تم تصميم البرنامج لتعزيز الإدراك الريادي داخل المدرسة، كمفتاح للتغيير في المدرسة، وطريقة لجعل
المعلمين كسفراء للتغيير، وجعلهم شركاء وقادة في النهوض بمفهوم الاحتواء والاندماج في المدرسة وإثارة الرغبة فيهم للنهوض بالطلاب حسب الحاجات التي يحتاجها الطلاب والمعلمين والمدرسة بشكل عام.
أهداف وغايات
خلق فرصة لكل معلم لدعمه بآليات، وإجراء حوار جماعي يؤدي إلى تحديد احتياجات أعضاء هيئة التدريس وتشخيص الثغرات الرئيسية في مجال الاحتواء والاندماج في المدرسة.
خلق جو للإلهام وتطوير نموذج لدعم الأعمال التربوية داخل المدرسة، والغرض منه هو توفير للاحتياجات الفردية والجماعية للطلاب والمعلمين، وتقديم دعم شامل وفقًا لرؤية المدرسة، ووضع بروفيل للخريج الذي تصبو إليه المدرسة.
تطوير ثقافة مدرسية لمبادرة قائمة على التفكير النقدي، من أجل تعزيز التعليم الشامل، وتمكين الجميع من الدمج والتعليم الأمثل والتعليم المبتكر، وفقًا لاحتياجات المدرسة والمجتمع.
طرق العمل
تطوير المبادرة والمبادئ التوجيهية لمبادرة تربوية، عن طريق وضع أركان أساسية وعملية. لإثارة اهتمام المعلمين للمشاركة بمبادرات المدرسة ومساعدة كل منهم لسد الفجوات في المدرسة، وإعطاء المجال للمشاركة في النشاطات المدرسية. تحديد الوظائف والأهداف والاستراتيجيات التي سيستخدمونها.
الفئة المستهدفة
الإدارة والمركزين والمعلمون الذين اختارهم المدير من المدرسة.
مدة الورشة:
10 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية

ورشة تعزيز مشاركة الأهل في المدرسة
مخطط البرنامج
يعد البرنامج نموذجًا لتدريب مجموعة قيادية لأولياء الأمور في المدرسة، حيث يتلقون من خلالها الأدوات
لبناء شراكات وتعزيز المشاريع في المدرسة، مع التركيز على تكوين المجموعة ولتماسك المكانة الاجتماعية للمجموعة داخل المدرسة، مع بناء شراكات مع إدارة المدرسة.
في البرنامج، سنقدم للمشاركين نموذجًا مناسبًا للقيادة. وننشئ مجموعة أولياء الأمور النشطة التي ستشارك في تشكيل مستقبل المدرسة، من خلال الرعاية والمشاركة والتعاون بين الجميع في المدرسة، والتي ستشمل الإدارة طاقم المعلمين الطلاب وقيادة اجتماعية، ومبادرات لتعزيز المناخ المدرسي. 
أهداف وغايات
مساعدة المدرسة في تعزيز وإشراك أولياء أمور الطلاب، في النشاطات التربوية في المدرسة.
تدريب مجموعة من أولياء الأمور الذين تختارهم المدرسة، ويشاركون فيما يحدث فيها ويساعدون إدارة المدرسة في الفعاليات التربوية في المدرسة.
تطوير الرؤى المتعلقة بالعلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور، وتوفير الأدوات لقيادة التغيير وتعزيز الشراكة بين أولياء الأمور وإدارة المدرسة، وتعميق التعاون بين المدرسة والمجتمع.
طرق العمل
ورشة عمل حيث سيتم تخطيط كل جلسة وتنظيمها، بحيث تتناول المهارة المحددة. والتدريب على التفكير الجماعي والمناقشات الموضوعية، بهدف ترسيخ أهمية وضع البرامج وتنفيذها بشكل جماعي.
الكشف عن التغييرات والتحديات في تربية الأبناء، والحياة الأسرية في عالم متغير والتعامل مع
الصراعات. لكسب خبرة في التخطيط والقيادة، من خلال بناء وقيادة المشاريع داخل المدرسة، على أساس الإدراك والمهارات القيادية.
الفئة المستهدفة
أهالي الطلاب
مدة الورشة:
5 لقاءات – كل لقاء 3 ساعات اكاديمية